ذكرى رامي الشمالي تبكي رحمة في الأكاديمية

الكاتب بتاريخ عدد التعليقات : 0

بين الضحك والجد والنصائح المفيدة لإنطلاقة الطلاب في مسيرتهم الفنية، كان لا بدّ من بعض الذكريات منها السعيد وآخر حزين.

رحمة ومنذ دخولها الأكاديمية، تذكّرت كيف أمضت حوالى 4 أشهر داخل هذا البيت الجميل الذي عرّف الجمهور العربي إليها هاوية تحوّلت مع تطوّر المراحل وتقدّم البرايمات إلى فنانة محترفة.

ولم تستطع رحمة إلّا أن تتذكّر الطالب الراحل رامي الشمالي والذي كان صديقها في الأكاديمية، وتذكّرت كيف أمضوا معه أجمل الأيام وكانت الضحكة لا تفارق وجهه طوال الوقت، وهذا ما جعلها تبكي تأثراً.

وجّهت رحمة تحيّةً لروح الشمالي كما حيّت والدته ودعت لها بالصبر وبأن تكون مطمئنة إلى روح إبنها الذي ستظلّ تذكره كلما عادت بها الذكريات إلى أيام الأكاديمية.

0 تعليق على موضوع "ذكرى رامي الشمالي تبكي رحمة في الأكاديمية"


الإبتساماتإخفاء